قياداتنا

للسيد بيتر براون مسيرة مهنية مرموقة في عالم الموسيقى والترفيه والعلاقات العامة بدأها بعمله في الفريق الإداري لفرقة" البيتلز" الغنائية الشهيرة .وبعد وفاة براين إبستين، مدير الفرقة السابق، لب منه تولي منصب ُ تولى بيتر زمام إدارة الفرقة بالكامل كما ط حديثة التأسيس والإشراف على ‘ أبل كور ’ المدير العام لشركة عملياتها اليومية.

والمدير ،" وبعد حل فرقة" البيتلز ومقرها،‘ روبرت ستيجوود أورجانيزيشن ’ التنفيذي لشركة نيويورك، وهي من كبرى الشركات في الإنتاج السينمائي أسس بيتر ،1977 والمسرحي والإدارة الشخصية .وفي عام بتمويل من وول ‘ إنترتينمينت ديفيلوبمينت كامباني ’ شركة ستريت، وهي شركة لإنتاج الأفلام المستقلة.

وعندما لمس بيتر حاجة الشخصيات العامة والمشاهير للاستشارات الخبيرة في مجال العلاقات العامة، أسس شركة التي أصبحت فيما بعد" بي ،1983 في عام ‘ براون آند باورز ’ إل جي وورلدوايد ."ويشغل براون منصب الرئيس الشرفي لمجلس كما أنه عضو ،‘ ليتراسي بارتنرز ’ إدارة مؤسسة شركاء التعليم في كل من لجنة التسيير الأمريكية لجائزة دوق أدنبرة، والمجلس لي’ الأمريكي البريطاني للأعمال، ولجنة اختيار جائزة ومجلس إدارة لجنة الشركاء ،‘ ستراسبيرغ للإنجاز الفني الأمريكيين للمسرح الوطني البريطاني .وبيتر هو مؤلف كتاب الذي يمثل المرجع الرئيسي لسيرة فرقة ،The Love You Make’ "البيتلز "وقصة نجاحها.

في عام 2016 مُنح بيتر وسام الإمبراطورية البريطانية برتبة قائد (CBE)، في قائمة الشرف البريطانية بمناسبة العام الجديد لإسهامه في تعزيز العلاقات التجارية بين الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة.

فرانسيسكو كامبوس هو مدير مشارك في مكتب "بي أل جي" بالعاصمة الأميركية واشنطن، حيث يتركز نشاطه في مجال الشؤون الدولية والعلاقات الحكومية والسياسة العامة. كما يتعاون بشكل وثيق مع الإدارة العليا لـ "بي أل جي وورلد وايد" لتقديم المشورة الاستراتيجية للعملاء حول العلاقة بين الأعمال والسياسة.

قبل انضمامه إلى "بي أل جي"، نشط كامبوس ضمن مجموعة من القطاعات الحكومية والخاصة وغير الهادفة للربح، في مجالات السياسة الخارجية، والسياسات التجارية، والترويج التجاري والاستثماري، والسياسات التنظيمية، وسياسات الطاقة، ودبلوماسية الشركات، والعلامات التجارية الوطنية.

كما شارك في جهود الدعوة للتفاوض والتصديق على اتفاقية التجارة الجديدة بين الولايات المتحدة والمكسيك وكندا (USMCA)، والاتفاقية الشاملة والمتقدمة للشراكة عبر المحيط الهادئ (CPTPP)، وأيضاً في الجهود التي قادت إلى إقرار الإصلاح الدستوري التاريخي في المكسيك، الذي حرر صناعة الطاقة وأتاح الاستثمار الأجنبي في حقول نفط.

ينحدر كامبوس من أصول مكسيكية، إلا أن تجاربه قادته إلى كندا، وكولومبيا، وفرنسا، وغواتيمالا وصولاً إلى الولايات المتحدة الأميركية. وهو حاصل على شهادة الماجستير في علوم الشؤون الدولية، بتخصص الأعمال والتمويل العالمي، وشهادة في دبلوماسية الأعمال الدولية، من كلية إدموند أ. والش لدراسات الخدمة الخارجية في جامعة جورج تاون. وهو يتقن اللغات الإنجليزية، والإسبانية والفرنسية بطلاقة.